فكرة سهلة التطبيق، لكن ينبغي للخادم الحكم إذا ما يصلح استخدامها في مجموعة معينة.برضه حسب المجموعة، ممكن إنتقاء التقاليد المناسبة.
- تطلب من الجميع أن يقفوا.
- تبدأ في ذكر التقاليد واحدا تلو الأخر. إذا لم يقوم الشخص بالإشتراك في هذا التقليد يقوم بالجلوس (اى يخرج من المنافسة). يفضل إعطاء كل فرد فرصتين ( أي يقوم بالجلوس في ثاني تقليد لم يشترك به)، لحفظ أكبر عدد من اللاعبين إلى النقاط الأخيرة المهمة.
١. عمرك أكلت فتة ليلة العيد
٢. إستحميت ليلة العيد/ رحتي للكوافير
٣. اشتريت لبس جديد للعيد
٤. جتلك عدية السنة دي
٥. شفت بابا نويل السنة دي
٦.زينت الشجرة السنة دي
٧. عارف إن فيه ورق عنب النهاردة
١١. طب حضرت قداس العيد من أول الانجيل و بجد كنت واقف جوا الكنيسة بروح صلاة
١٢. حاسس انك مستعد ليملك يسوع في قلبك السنة دي
في الطلب الأخير، قل للمخدومين أنك لن تطلب منهم الجلوس علنا لكن اطلب أن يسأل كل منهم نفسه بصراحة...يا ترى أنهي تقاليد ماشتركتش فيها؟ وحاسس إن فاتك كتير؟ جميل أن نشترك في تقاليد الأعياد حسب مقدرتنا، إذ تذكرنا بالعيد و تبعث فينا البهجة، ولكن الأهم بكثير ألا ننسى الهدف الرئيسي للعيد. لو فاتك من المظاهر الخارجية كتير لكنك حاسس بالمعنى الحقيقي للعيد فيا بختك! اوعى تكون اشتركت في كل المظاهر دي وجبت لبس جديد و أكلت أحلى أكل، إلخ لكن نسيت المعنى الحقيقي للعيد!
لو عجبتك الفكرة دي، اتفرج على مش في مركز حياتك: فيديو لعيد الميلاد
.
- تطلب من الجميع أن يقفوا.
- تبدأ في ذكر التقاليد واحدا تلو الأخر. إذا لم يقوم الشخص بالإشتراك في هذا التقليد يقوم بالجلوس (اى يخرج من المنافسة). يفضل إعطاء كل فرد فرصتين ( أي يقوم بالجلوس في ثاني تقليد لم يشترك به)، لحفظ أكبر عدد من اللاعبين إلى النقاط الأخيرة المهمة.
١. عمرك أكلت فتة ليلة العيد
٢. إستحميت ليلة العيد/ رحتي للكوافير
٣. اشتريت لبس جديد للعيد
٤. جتلك عدية السنة دي
٥. شفت بابا نويل السنة دي
٦.زينت الشجرة السنة دي
٧. عارف إن فيه ورق عنب النهاردة
٨. عمرك لبست طرطور بابا نويل الاحمر
٩. حضرت حفلة ترانيم الميلاد السنة دي
١٠. حضرت قداس العيد كامل السنة دي٩. حضرت حفلة ترانيم الميلاد السنة دي
١١. طب حضرت قداس العيد من أول الانجيل و بجد كنت واقف جوا الكنيسة بروح صلاة
١٢. حاسس انك مستعد ليملك يسوع في قلبك السنة دي
في الطلب الأخير، قل للمخدومين أنك لن تطلب منهم الجلوس علنا لكن اطلب أن يسأل كل منهم نفسه بصراحة...يا ترى أنهي تقاليد ماشتركتش فيها؟ وحاسس إن فاتك كتير؟ جميل أن نشترك في تقاليد الأعياد حسب مقدرتنا، إذ تذكرنا بالعيد و تبعث فينا البهجة، ولكن الأهم بكثير ألا ننسى الهدف الرئيسي للعيد. لو فاتك من المظاهر الخارجية كتير لكنك حاسس بالمعنى الحقيقي للعيد فيا بختك! اوعى تكون اشتركت في كل المظاهر دي وجبت لبس جديد و أكلت أحلى أكل، إلخ لكن نسيت المعنى الحقيقي للعيد!
لو عجبتك الفكرة دي، اتفرج على مش في مركز حياتك: فيديو لعيد الميلاد
.