اشحنلى شكرا

في رسالة من أحد الخدام:
"كان فى فكرة جديدة عملناها فى خدمه اعدادى وهى ممكن تخدم كل سن حسب التكبير او تصغير المعلومه وهى اسمها (اشحنلى شكرا)بمعنى اناحنا زى موبايل لو مفهوش شحن  هيبقى مالهوش اى لازمه لذلك لازم نتشحن عشان نقدر نمارس عملنا والشحن هو (ثمار الروح القدس)بسهنحاول نغير اسامى الثمارباسامى تجذب المخدومين طبقا لسنهم وتفكيرهم وايضا احتياجهم"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق