حرب عماليق: درس كتاب


٨ وأتى عماليق وحارب إسرائيل في رفيديم
٩ فقال موسى ليشوع: انتخب لنا رجالا واخرج حارب عماليق. وغدا أقف أنا على رأس التلة وعصا الله في يدي
١٠ ففعل يشوع كما قال له موسى ليحارب عماليق. وأما موسى وهارون وحور فصعدوا على رأس التلة
١١ وكان إذا رفع موسى يده أن إسرائيل يغلب، وإذا خفض يده أن عماليق يغلب
١٢ فلما صارت يدا موسى ثقيلتين، أخذا حجرا ووضعاه تحته فجلس عليه. ودعم هارون وحور يديه ، الواحد من هنا والآخر من هناك. فكانت يداه ثابتتين إلى غروب الشمس
١٣ فهزم يشوع عماليق وقومه بحد السيف
١٤ فقال الرب لموسى: اكتب هذا تذكارا في الكتاب، وضعه في مسامع يشوع. فإني سوف أمحو ذكر عماليق من تحت السماء
١٥ فبنى موسى مذبحا ودعا اسمه يهوه نسي
١٦ وقال: إن اليد على كرسي الرب. للرب حرب مع عماليق من دور إلى دور
(خروج ١٧)

المناقشة:
١) ما هو مكان الحدث؟
٢)  من هم الشخصيات أو مجموعات الأشخاص الموجودين بالحدث؟ (قم بشرح مقدمة قصيرة عن كل منهم بالاستعانة بكتب التفسير و قاموس الكتاب المقدس
٣) ماذا كان دور كل من الشخصيات أو مجموعات الأشخاص (إجابة سؤال ٢) في الحرب؟
٤) لنتوقف أمام دور موسى... كم كان حجمه؟ في رأيك، هل يقل دور موسى حجما عن دور يشوع؟ الاجابة في أية رقم ١١، " وكان إذا رفع موسى يده أن إسرائيل يغلب، وإذا خفض يده أن عماليق يغلب"... ما هي الحقيقة الكتابية التي نتعلمها من هذه الأية؟ كيف نطبق هذه الحقيقة على حياتنا اليوم؟
٥) لنتوقف أمام دور هارون وحور... كم كان حجمه أو مدى تأثيره؟ما هي الحقيقة الكتابية التي نتعلمها؟ كيف نطبق هذه الحقيقة على حياتنا اليوم؟

الهدف:
لكيما نغلب المشاكل العملاقة في حياتنا، ينبغي أن نتذكر أن:
+ لكل واحد منا دور عليه تأديته مهما بدا صغيرا
+ للصلاة دور قوي و فعال، لا تستهن به أبدا 

هناك تعليقان (2):

  1. سعداء جدا بزيارتك، و يا ريت ما تكونش أخر مرة :)
    صلي من أجل الخدمة
    +

    ردحذف
  2. الصراحه انتم عاملين مجهود كبير وربنا يبارك تعبكم

    ردحذف