أقوال عن التجارب والضيقات (اخر إضافة: ٢٧ مارس)

ليس بأقل منا نحن المتألمين، إذ تألم هو أيضًا، لهذا يبسط يده بغيرة عظيمة وبحنو
القديس يوحنا ذهبي الفم



إن حوربت بعدم الرجاء من جهة قدراتك الشخصيه ، فانك لا يمكن أن تحارب من جهة الله
قداسة البابا شنوده


الرجاء بالتأكيد يشبه حبلاً قويا ً مُدَلَّى من السماوات يُعين أرواحنا، رافعا ً من يمسك به بثبات فوق هذا العالم وتجارب هذه الحياة الشريرة
 القديس يوحنا ذهبي الفم

كما أن الساكن في جبل حصين لا يضطرب بيته من ضرب الرياح، هكذا المتقوى برجاء الله فإن اختلاف الأزمنة و الأعراض والنقم والحركات لا تقلل من اتكاله على الله.
 الشيخ الروحانى


+ فإن الذين يتكلون على الله لا يصيبهم أذى بل يكونوا دائماً في أمان من المخاطر
 القدِّيس كبريانوس

ان الضيقات هي عمليات تجميل يجريها الرب يسوع في نفوسنا 
ابونا بيشوي كامل

ربى يسوع... هبني فهما و إدراكا لقوة صليبك، و أشعرني عندما أكون في شدة العالم و ضد مبادئ العالم أنى لست مهزوما بل منتصرا بقوة صليبك

أبونا بيشوى كامل


+ الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس التجربة ونقول : "إن الذين معنا أكثر من الذين علينا " ويقول الرب لكل واحد منا : " لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك " .

البابا شنودة الثالث


(المصادر: مجموعة Father's sayings أقوال الأباء، مجموعة Make Jesus Happy)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق